دورات تدريب مدربي اللغات

لا يعني إتقان اللغة القدرة على تدريسها، فسواء تعلمت اللغة في إحدى كليات اللغات/ الألسن، أو حتى أتقنتها من خلال “دراسة ذاتية”، -أو حتى كنت متحدثا أصيلاً من أبنائها-، فإن هذا لا يعني سوى القدرة على استخدامها.
لذا يحتاج من يرغب في العمل في مجال تدريس أو تدريب اللغات، يحتاج إلى الالتحاق بدورة تدريب متخصصة، تؤهله لخوض هذا المجال باحترافية عالية، وتعرفه كذلك بأهم الأخطاء التي يقع فيها معلمو اللغات حتى يتجنبها
وبهذا يستطيع أن يقدم دورات لغة احترافية منذ بداية عمله، وإذا استمر في تطبيق المحتوى الذي تلقاه في الدورة التدريبية ب “بصمته الخاصة”، فيمكنه بعد فترة جد قصيرة أن يقدم دورات لغات تفوق في الاحترافية والكفاءة كثير من مدربي اللغات، الذين يعملون في المجال منذ أكثر من عشر سنوات.
ويمكن الحصول على دورة تدريب مدربي اللغات سواء حضوريا في أكاديمية أركادا في المنصورة أو أونلاين.
ويقدم هذه الدورات هر: عمرو الشاعر، مؤسس أكاديمية أركادا بيت اللغة.